Podcasts by Category

سينما صيفي

سينما صيفي

Mada Masr | مدى مصر

في «سينما صيفي» هنحكي عن السينما واختلاطها بالشارع اللي جاي منه صنّاعها وجمهورها.

24 - سيما في التلفزيون | تحية عبده
0:00 / 0:00
1x
  • 24 - سيما في التلفزيون | تحية عبده

    إزاي ممكن شخصية هامشية في عمل أدبي تتحول شخصية رئيسية في عمل درامي. شخصية بلا صوت بلا رواية تتحول بطلة ونستدعي منى زكي تلعب الدور؟ في وسط تهميشها التام وفشلها المصيري تتحول لشخصية ثرية جدًا وتفتح عوالم ساحرة عن المسرح وعن الحب والموهبة والأذى. في الحلقة دي بنحاول نسأل لماذا تعلقنا بتحية عبده من مسلسل «أفراح القبة» اللي يمكن اعتباره أحلى فرصة مهدرة في تاريخ التلفزيون، بما فيه من مغامرات بصرية وطبقات في تكوين الشخصيات، وحتى على مستوى السرد واستخدام عالم المسرح والخشبة، اللي اتخلق بتعاون المخرج محمد ياسين مع مدير التصوير عبد السلام موسى.

    في الموسم الثاني من «سيما في التلفزيون» من بودكاست «سينما صيفي» بنختار شخصيات تلفزيونية بتفتح أبواب لتساؤلات وأفكار فنية وشخصية، أبعد من المتوقع من البطل التليفزيوني التقليدي، وتحمل مغامرات على مستوى الكتابة. شخصيات رغم مرور عشرات السنين على صناعتها إلا أنها مناسبة لكتير من الجدل العام اللي بيدور دلوقتي، كإنها بوابة سحرية في الزمن.

    يقدم حلقتنا بسام مرتضى وتشاركنا النقاش الكاتبة والناقدة ياسمين زهدي. 

    Sat, 20 Apr 2024 - 26min
  • 23 - سيما في التليفزيون - سلوى نصار

    أهلًا بيكم في الموسم الثاني من «سيما في التلفزيون». في الموسم الأول  تناولنا مسلسلات ذات طموح سينمائي. الموسم ده بنختار شخصيات تلفزيونية بتفتح أبواب لتساؤلات وأفكار فنية وشخصية، أبعد من المتوقع من البطل التليفزيوني التقليدي، وتحمل مغامرات على مستوى الكتابة. شخصيات رغم مرور عشرات السنين على صناعتها إلا أنها مناسبة لكتير من الجدل العام اللي بيدور دلوقتي، كإنها بوابة سحرية في الزمن.

    في حلقتنا الأولى تناولنا شخصية حسن أرابيسك. وهنا بنتأمل الشخصية السابقة لزمانها، اللي هلت علينا سنة 1987 في مسلسل «البشاير»، الممثلة النجمة سلوى نصار، اللي لعبت دورها مديحة كامل في واحد من أجمل أدوارها وأكثرها ذاتية، بشخصية من كتابة وحيد حامد وإخراج سمير سيف. 

    يقدم حلقتنا بسام مرتضى وتشاركنا النقاش المخرجة والكاتبة ومدربة التمثيل سندس شبايك. 

    Fri, 12 Apr 2024 - 40min
  • 22 - سينما صيفي | حسن أرابيسك

    لماذا أحببنا حسن؟ في المشهد الافتتاحي وأول ظهور لبطلنا القوي المنتظر، ابن الحارة الأصيلة، وابن التاريخ العريق للحرفة المصرية، ظهر لينا البطل.. نايم. أشبه بعمارة واقعة منهارة عالسرير، ممكن نوصفها بذكر متصدع كسول. افتتاحية مربكة جدًا لبطلنا، اللي المفترض نتبنى مأساته، وإرباكها الكبير إنه قادم بعد سلسلة من الأبطال المثاليين، اللي شكلوا وعينا التلفزيوني. في تشويه المثالية ظهر حسن فتح الله النعماني، الشهير بحسن أرابيسك. 

    أهلا بيكم في موعدنا السنوي مع سلسلة «سيما في التلفزيون» من بودكاست «سينما صيفي». في الموسم الرمضاني السابق تناولنا 4 مسلسلات ذات طموح سينمائي، بيصطدم بعادات المشاهدة اللي متوقعينها من جهاز التلفزيون، بعيدًا عن القالب والتعليب. 

    الموسم ده هنختار شخصيات تلفزيوينة بتفتح أبواب لتساؤلات وأفكار فنية وشخصية، أبعد من المتوقع من البطل التلفزيوني التقليدي، وتحمل مغامرات على مستوى الكتابة. شخصيات رغم مرور عشرات السنين على صناعتها إلا أنها مناسبة لكتير من الجدل العام اللي بيدور دلوقتي، كإنها بوابة سحرية في الزمن، كشفت قد إيه كانت سابقة لزمانها. 

    يقدم حلقتنا بسام مرتضى ويشاركنا النقاش المخرج والكاتب محمد زيدان. 

    Mon, 01 Apr 2024 - 34min
  • 21 - سينما صيفي | «الأرتيست» بهيجة حافظ

    في يوم المرأة العالمي، نقدم في بودكاست «سينما صيفي» سيرة واحدة من رائدات السينما في مصر، والتي تعتبر قصصهن مساحة متجددة تستحق التأمل والتذكر والتعلّم، كونها مليئة بالصراعات والتحولات الشاهدة على عصرها وديناميكات العلاقة مع المجتمع، لكن قصة «الأرتيست» بهيجة حافظ تحديدا ملفتة جدًا، كونها من أوائل من أدخلن هذا الفن لمصر وساهمت في تعريف المصريين به، كما أنها على عكس باقي فنانات جيلها تمسكت بالسينما، من غير تجارب مسرحية. كانت شايفة نفسها سينمائية، بمعنى الكلمة. ومن قصة بهيجة بنقدر نفهم ونلمس الأجواء في مصر في فترة العشرينات والثلاثينات. ومن سيرة متمردة على طبقتها، على القصر، نقدر نشوف رحلة المخرجة والمنتجة ومؤلفة الموسيقى والممثلة، بهيجة حافظ. 

    في الحلقة، هنسمع صوت بهيجة وهي بتحكي، وهناخد رحلة جوه قاعات السينما وبلاتوهات التصوير المفتوحة وغرف المونتاج بدائية الصنع، وصولًا للخلاف مع الخليفة القادم.

    Fri, 08 Mar 2024 - 32min
  • 20 - الصورة التسجيلية.. بين ثورة وإبادة

    ليه بنضحي بنفسنا عشان صورة متحركة تسجل وتوثق؟ وليه بيقتلونا عشان بنصورها؟

    في حلقتنا الجديدة من بودكاست "سينما صيفي" بنتأمل في دور المصورين الصحفيين في الأحداث الكبرى والعاصفة والمحورية، والأدوار البطولية اللي لقوا نفسهم فيها، بين حرب غزة الدائرة حاليًا وبين ثورة يناير اللي بتمر ذكراها الأيام دي. عن الثمن اللي بيدفعوه لمجرد إنهم يكملوا "شغلهم" بعد تحوله لثأر شخصي، عن خطوط مواجهتهم مع الموت، وجهًا لوجه، وطبيعة مهنتهم المفتوحة على اختيارت دقيقة واختبارات صعبة.

    الأسئلة المربكة اللي الحلقة بتتعامل معاها بتنطلق من الدور البطولي والمأساة اللي بيمر بيها وائل الدحدوح، مدير مكتب الجزيرة في غزة، والمراسل اللي كلنا اتعلقنا بيه، واتعاملنا إننا جزء من أهله، وتابعنا صموده بعد ما ودع بيته وبعدين مراته وبعض أبنائه وبعد كده ابنه البكر، وزميله في الشغل، المراسل كأبيه حمزة. وائل وحمزة مش همّ بس اللي اختبروا ده، همّ كانوا أبطال قصتنا، فيلمنا، اللي قررنا إنهم أبطاله، وبيعبروا عن مئات صناع الصور من غزة اللي بيتم استهدافهم يوميًا.

    الأسئلة الصعبة بتدفع بسام مرتضى للعودة لفيلم "الثورة خبر"، اللي بيحكي قصة 6 صحفيين شباب، بيغطوا أحداث ثورة يناير في مصر، وبيشتبك بشكل رئيسي مع سؤال الانحياز، إزاي تقدر تغطي ثورة إنت بقيت جزء منها واتورطت فيها بأكبر قدر من مشاعرك، وباكبر كمان من كده، بدمك وبدم أصدقاءك.

    تشاركنا النقاش في الحلقة، نهى الأستاذ، السينمائية والمصورة الفلسطينية المصرية، وهتحكي لنا عن رحلتها أثناء القصف الإسرائيلي إلى غزة في 2012، ومحمد فريد السيناريست والمخرج والمنتج لكتير من الأفلام التسجيلية السنين اللي فاتت.

    حلقتنا مهداة إلى شيماء عادل ومصطفى بهجت وأحمد عبد الفتاح وعلاء القمحاوي.

    Sat, 10 Feb 2024 - 40min
Show More Episodes