حياة جديدة

بدأت حكاية صابرين بخسارة عملها المستقر , ثم أزمة صحية تخص زوجها , أصبحت إنسانة أقوى وهي اليوم سيدة أعمال

غير أشرف حياة كثير من الأطفال الذين زرعوا قوقعة , فعلمهم الكلام والتواصل ويجد في ذلك حياته

إنطلق أحمد إلى سوق العمل قبل بداية المرحلة العملية فعليا في حياته , فقد كان يريد إثبات نفسه لنفسه ولأهله.

الشاب محمد رمضان , والذي يفترض أن حياته كانت عادية , إلى أن أدى خطأ طبي الى تغيير كل شئ , لكن محمد لا يعرف المستحيل , فواجه التحديات وصولا إلى الدراسات العليا , وخلال هذا الطريق ساعد الكثير من الناس.

في حفلة عيد ميلاده الثاني , شعرت منى أن ابنها لا يفرح ويرقص كما يقوم أصدقاؤه , اكتشفت بعدها مفاجأة غير سارة , ياسين لديه ضعف سمع. بمرور الوقت تجاوزت الازمة , وعملت على تنمية مهارات إبنها , وهو اليوم أصغر شيف.

تعرض محمد الكاشف إلى خطأ طبي في عمر السابعة,أفقده حاسة السمع , إكتشف اعدها مواهب دفينة في نفسه,ومر بتجارب أثرت حياته ليصبح اليوم واحدا من البارزين في مجال الديكورات , فكيف صنع نفسه ؟

كان لديها القليل من الوزن الزائد , ذهبت إلى المستشفى بهدف القيام بتصغير معدة , وبعد العملية باسبوع بدأت حكاية غيرت حياتها , فقدت تدريجيا على الحركة إلى أن شلت تماما وفقدت التركيز

هدير زيدان فتاة في العشرينات من عمرها، درست التربية و رغبت في تعليم الأطفال لشدة حبها بهم. لكن الظروف حالت دون ذلك، فقد كانت تخرج من العمل بعد فترة وجيزة من البدء به. وفي مرة كانت تراجع فيه حساباتها.

منذ اول لحظة لها في الحياة أصيبت دينا بسبب خطأ طبي فلم تعد تستطيع تحريك يدها بشكل طبيعي , كان الضغط عليها كبيرا , في المدرسة وفي المجتمع , في كل مرة تسلم على شخص كانت مضطرة للتفسير .

محمد بهنساوي شاب مقبل على الحياة، تعرض في بداية مراهقته إلى حادث سير أدى لمشكلة في قدمه، دخل بعدها غرف العمليات لفترات طويلةحولت تركيزه على العلاج. ورغم المشقة أكمل دراسته إلى أن وصل إلى الجامعة.

إبراهيم شاب لديه متلازمة داون , وعادة ما ينصح الاطباء والمجتمع بعدم القيام بتطويره , لكن أم إبراهيم لم تقتنع , لقد رأت في عيون إبنها مالم يراه الآخرون , بدأت بتعليمه الرياضة ومن ثم رافقته في المدرسة.

أراد الدكتور مواجهة التنمر عليه بطريقة إيجابية، فتفوق في الدراسة، ومع الأيام بدأ بالتفوق على نفسه، حقق علامات قياسية ووصل إلى كلية الطب، ليستمر تفوقه على ذاته، بعد التخرج تم رفضه.. التفاصيل في هذه الحلقة.

عز الدين بهادر , وخلال مسيرة حياته استطاع تحقيق طموحاته المهنية مرات عدة , لكن حلم اللعب كمحترف في كرة القدم لم يفارق خياله , و لإيمانه بنفسه وبأن كل شئ ممكن تحقيقه , ترك التدخين و بدء بحياة صحية , ليستطيع دخول

مادونا جمال، أول فتاة صماء تدرس بمعهد الفنون المسرحية. فتاة عمرها 25 عاما، لم تستسلم يوما للصمم وضعف السمع وقررت أن تسير فى الطريق الذى رسمته لنفسها لتصبح أول طالبة صماء تلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.

عمر سليمان انتصر على الإعاقات العديدة، درس ونجح وتزوج وهو اليوم كاتب ومؤلف روائي.

نسمة يحيى من ضمن خمسين سيدة مصرية ملهمة على مستوى العالم العربي.

أم عمر.. عانت في حياتها بسبب الحروب، لاحقا بنت للنازحين بيوتا كي تساعدهم على الحياة.

بعد أن أحرز بولا شاهين المراكز الأولى بالإنتاج في عمله بدأ بدورات تنمية بشرية لمساعدة الناس.

ترك أسامة أبو حجر الجامعة بسبب ظروف الحرب في سوريا، وهو اليوم يشارك بتطوير شبكة الجيل الخامس "5G".

متجاوزة كل الإحباطات، آمنت الدكتور عطيات بنفسها وأقنعت المجتمع بقدراتها محققة أحلامها.

حسن وعدنان , من بداية الحرب السورية بدأت قصتهم, لتنتهي بهم رحلة اللجوء إلى فتح سلسلة مطاعم من ألمانيا

اكتشف عصام شحاتة مبكرا إصابته بالتقزم، فعمل على تغيير حياته وحياة غيره من أصحاب الهمم في القانون و في فرص العمل.

رجل الأعمال بشر الأيتوني , يبوح بأسرار تساعد على النهوض حتى ولو افلست ماديا.

أحمد الغول، حقق المركز الأول ومثل بلده لبنان رغم إصابته بالشلل، فلا حدود للنجاح.

حتى بعدما فقدت البصر حصلت على الماجستير، وهي مديرة لعدة مؤسسات وتغير حياة المجتمع من حولها.. إنها دنيا الصباحي.

محمد المصري.. خسر إخوته في بداية الحرب، ومن ثم خسر يده و أصابه السرطان، لكنه اليوم صاحب مشروع في ألمانيا.

نسرين أيدين، لم تترك رصاصة طائشة تعيقها، ولم يحبطها كلام الناس أو يبعدها عن الحلم، تعرفوا على القصة كاملة في هذه الحلقة.

يتجنب كثيرون ذكر اسم المرض، لكن فاطمة الجمالي تشرح ماحدث معها بطريقة مبسطة، لم تخبر أهلها بالمرض، كان الطريق صعبا، لكنها فعلتها.

بعض الناس يتحججون بأن الظروف تمنعهم من النجاح , مهند العاقوس حول الظروف إلى نجاح , ونقله إلى الآخرين

خطأ بسيط غير حياتها وحياة عائلتها إلى الأبد. بطلة هذه الحلقة تبلغ من العمر اليوم ست سنوات.

قيل لياسمينا أزهري لقد خسرتي مشاريعك الثلاثة دفعة واحدة!. لن تتمكني من تعويض خسارتك، ولكن الأحداث كانت مختلفة.

لم تيأس عندما حاولت الظروف منعها من الدراسة، ولم تتوقف عندما لم تحالفها الظروف لدخول كلية الطب، واكتشفت أن القدر قادها إلى ما هو أنسب لها، فوصلت إلى أحلامها من هناك.

الربح والخسارة عوامل طبيعية في الحياة , لكن كم حجم الخسارة التي من ممكن تحملها ؟ بسمة خسرت تعب سنوات , لكنها استعادت قوتها !!

في البداية، لم يثق أحد بمالك نجار، فلا أسرته صدقت أنه سينجح، ولا بعد التخرج وجد من يخاطر بماله مع مخرج جديد. فصنع قصة نجاحه الخاصة.

تدمر منزله في سوريا غادر مع أسرته إلى لبنان ثم إلى السودان, وعندما لم يجد ما يلبي أحلامه غادر إلى أوروبا مشيا على الأقدام. نتعرف على حكاية اللاجئ السوري في هولندا علي.