Filtrar por gênero

خبر وتحليل

خبر وتحليل

مونت كارلو الدولية / MCD

فقرة إخبارية تتناول خبراً أو حدثاً لشرح أبعاده وتداعياته، تُبَثّ على مدار الأسبوع عند الساعة الرابعة والربع صباحاً بتوقيت باريس ويُعاد بثها خلال الفترات الإخبارية الصباحية والمسائية.

1364 - القمة العربية في البحرين تتبنى خيارين تعارضهما الولايات المتحدة وإسرائيل
0:00 / 0:00
1x
  • 1364 - القمة العربية في البحرين تتبنى خيارين تعارضهما الولايات المتحدة وإسرائيل

    القمة العربية في البحرين تتبنى خيارين تعارضهما الولايات المتحدة وإسرائيل: مؤتمر دولي للسلام والاعتراف بالدولة الفلسطينية، وانتداب قة أممية لحفظ السلام وحماية الفلسطينيين في انتظار إقامة دولتهم. 

    Fri, 17 May 2024
  • 1363 - الذكرى الـ 76 للنكبة الفلسطينية ويوم الاستقلال الاسرائيلي على خلفية الحرب المستمرة في غزّة

    اليوم النكبة الفلسطينية ويوم الاستقلال الإسرائيلي اللذين صادفت أمس ذكراها السادسة والسبعون، وقع مختلف على الجانبين هذه السنة بسبب الحرب الدائرة في قطاع غزة، الذي يتشكل معظم سكانه من أبناء لاجئي العام 1948 وأحفادهم، وقد بلغت هذه الحرب أمس يومها 222، لتصبح الأطول في تاريخ الصراع من دون نقطة ضوء في نهاية النفق.

    ورغم احتفال رسمي بالمناسبة في إسرائيل، إلا أن المستوى الشعبي، وخصوصا ذوي المحتجزين لدى حركة حماس في غزة، رفض الاحتفال ليواصل الاحتجاج على فشل الحكومة في عقد صفقة تبادل لاستعادة أبنائهم.

    وفي الوقت نفسه، يستمر الوسط السياسي الإسرائيلي في تخبطه إزاء الضغوط الدولية لوقف الحرب والإفصاح عن خطة واضحة لمستقبل غزة بالتعاون مع المجتمع الدولي.

    وعلى الجانب الفلسطيني، امتزج الحزن بالغضب في المسيرات الشعبية في الضفة الغربية إحياء لذكرى النكبة، وسط شعور عميق بأن المأساة التي يعيشها أهل غزة بين موت وتجويع وتهجير باتت نكبة ثانية تتكرر فيها مشاهد الأولى وفي ظروف أكثر قسوة، وسط عجز تام للمجتمع الدولي عن التأثير في مجرى الأحداث، رغم أن المجتمعات الغربية عبرت للمرة الأولى عن تعاطفها مع الفلسطينيين، ورغم أن غالبية من الدول والحكومات باتت تؤيد إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية.

    ومن العلامات التي ميزت الذكرى ال76، أن الرئيس الأميركي تعهد في رسالة إلى رئيس الدولة الإسرائيلية التزاما ثابتا بأمن إسرائيل، ولم تكن لديه أي التفاتة إلى الجانب الفلسطيني، وهذا ما عبر عنه بيان لحركة فتح جدد التذكير بأن بريطانيا مسؤولة تاريخيا وأخلاقيا عن النكبة، واعتبر أن الولايات المتحدة شريكة في النكبة، وأن حرصها على حل الدولتين مجرد نفاق سياسي، لأنها تواصل حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره.

    وتصادف ذكرى النكبة أيضا انعقاد القمة العربية، اليوم، في البحرين، فيما يزداد القلق من تأزم غير مسبوق للعلاقة بين مصر وإسرائيل منذ اتفاق السلام بينهما قبل 45 عاما، إذ تعتبر مصر الان أن إسرائيل تريد استخدام سيطرتها على معبر رفح لتكثيف تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء.

    Thu, 16 May 2024
  • 1362 - القمة العربية في البحرين: إحباط حيال الحرب على غزّة وخيبة أمل من الادارة الاميركية لهذه الحرب

    تعكس مناقشات وزراء الخارجية العرب في المنامة تحضيرا للقمة العربية التي تستضيفها البحرين غدا الخميس مدى الغضب والتوتر والإحباط من استمرار الحرب على غزة وإصرار إسرائيل على اجتياح رفح بعد فشل مفاوضات الهدنة، مع ما يرافق ذلك من معاناة إنسانية قاسية لأهل قطاع غزة.

    وفي افتتاح اجتماع الوزراء، أشار وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان إلى أن الانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والأعراف الدولية أضعفت مصداقية النظام الدولي ومؤسساته، وقال إن غياب تفعيل اليات المحاسبة الدولية فاقم حجم الكارثة الإنسانية.

    أما الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط فاتهم إسرائيل بارتكاب التطهير العرقي ضد الفلسطينيين، وأعاد إبراز هدفين أساسيين للتحرك الدبلوماسي العربي وهما أولا وقف الحرب فورا والتصدي لمخطط تهجير الفلسطينيين، وثانيا العمل من دون تأخير لتحقيق رؤية حل الدولتين وفقا لخارطة طريق واضحة، وشدد أبو الغيط على ضرورة عقد مؤتمر دولي تشارك فيه الأطراف المقتنعة بحل الدولتين والراغبة في تعزيز فرص تحقيقه.

     والواقع أن كل الأفكار التي طرحت، لا سيما المؤتمر الدولي أو المحاسبة الدولية لإسرائيل، هي موضع خلاف بين العواصم العربية والإدارة الأميركية التي لم تستطع مع حليفها الإسرائيلي بلورة نهاية للحرب المستمرة.

    ثم أن واشنطن التي تدعو إلى وضع إقليمي جديد أساسه أمن إسرائيل والتطبيع العربي معها، لم تتمكن بعد من إعلان التزام أميركي حاسم بإقامة دولة فلسطينية، وهو ما سيكون عدا الوقف الفوري للحرب، المطلب الرئيسي للقمة العربية.

     لكن هناك تساؤلات كثيرة عن أي جديد يمكن أن تخرج به هذه القمة، فهل يتفق أعضاؤها مثلا على رؤية عربية لليوم التالي في غزة بعد الحرب؟

    وهل تقرر مشاركة عربية لجنوب أفريقيا في شكواها ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟

    وهل تتخذ أي موقف من إيران ووكلائها الذين ساهموا في زيادة التوتر الإقليمي؟

    عدا ذلك كانت مؤتمرات القمة حريصة دائما على التنبيه إلى المخاطر التي تحيط بالأمن القومي العربي، ووسط تداعيات الحرب على غزة، يعترف الجميع الأن بأن هذه المخاطر قد زادت.

    فهل تكون لدى القادة العرب أوراق جديدة يلعبونها في هذا المجال؟

    الأفكار كثيرة والمبادرات قليلة والقدرات أقل.

    Wed, 15 May 2024
  • 1361 - كيف يمكن إنهاء الحرب وإدارة قطاع غزّة بعدها؟

    دأب خبراء عسكريون وحتى مسؤولون أمريكيون على القول أخيرا، إن هجوما إسرائيليا واسعا على رفح لن يقضي على حركة حماس، بل إنه يجازف بحياة جميع الأسرى الإسرائيليين لديها.

     وفي الأيام الأخيرة، عادت التحذيرات من فوضى أمنية في القطاع بعد الحرب، سواء لأن حماس لن تعود إلى الحكم والسيطرة، أو لأن رئيس الوزراء الإسرائيلي وحلفاءه من وزراء اليمين المتطرف لا يريدون عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة.

    كما أن البحث عن بدائل معنية بالأمن، مثل قوة أطلسية أو عربية أو عربية إسلامية، لم يتوصل إلى صيغة محددة وقابلة للتطبيق، فكل الدول التي استمزجت للمشاركة تدقق في طبيعة المهمة وتسأل عن الضمانات وعن مصير الوجود الإسرائيلي في القطاع.

     وبات مؤكدا أن أي دولة عربية مرشحة لدور ما في غزة كمصر والإمارات والسعودية، لن تقدم عليه إذا ما واصلت حكومة إسرائيل الترويج لاحتلال دائم، أو إذا عادت حماس إلى حكم القطاع، فالطرف الوحيد المقبول عربيا وأوروبيا هو سلطة فلسطينية "مستصلحة" كما يقال، وذات حكومة متمتعة بصلاحيات، أي غير خاضعة لرئيس السلطة محمود عباس.

    ومع تزايد الاستقالات من صفوف الجيش وأجهزة الأمن في إسرائيل، بدا واضحا أن الحكومة أخطأت بتحديد أهداف غير واقعية للحرب بإفشال مفاوضات تبادل الأسرى، وكذلك بعدم طرح أي رؤية لغزة في اليوم التالي لانتهاء الحرب، وعدم استجابة دعوات الإدارة الأميركية إلى الانخراط جديا في النقاشات الدائرة حوله.

     ونظرا إلى الصعوبات المستجدة للقتال في غزة، فإن الجيش أبدى استياءه من أن حكومة بنيامين نتانياهو لا تستثمر إنجازاته العسكرية في طرح عملية سياسية، وتواصل الدفع إلى حرب بلا هدف ولا يمكن حسمها.

    لذلك، طرح الجيش أخيرا خيارات ثلاثة للحلول محل حماس في حكم القطاع، وهي التفاهم مع السلطة الفلسطينية في رام الله، أو مع جهات معتدلة من داخل قطاع غزة بدعم من دول عربية أو حكم عسكري إسرائيلي.

    ولكل خيار مساوئه، لكن احتلال القطاع سيكون أكثرها كلفة لإسرائيل أمنيا واقتصاديا وحتى سياسيا، أما الاعتماد على السلطة سيعزز هدف إقامة الدولة الفلسطينية، وبالتالي فهو لا يناسب إسرائيل، وأما التعويل على جهات فلسطينية غير معادية فهو المفضل لدى إسرائيل، لكنه الأضعف، ففي كل الأحوال ستحارب حماس الخيارات كافة.

    Tue, 14 May 2024
  • 1360 - الحرب تتجدد بعنف في معظم مناطق غزّة وسط خلافات إسرائيلية مع الولايات المتحدة ومصر والامارات.

    تتجه الحرب على غزة إلى مزيد من التصعيد عقب انهيار مفاوضات الهدنة وغياب أي مساع لاحيائها، فقد تجدد القتال في مناطق عاد إليها مقاتلو إليها حماس في مناطق شمال القطاع ووسطه وازداد وقع عمليات القتال العنيفة في وسط القطاع.

    Mon, 13 May 2024
Mostrar mais episódios