اسمعها وشيرها

لن ترجع فارغه

فأذهب وبع املاكك وأعطي للفقراء

الا يترك التسعة وتسعون .. ويطلب الضال

مصدر السعادة

“وَحَيْثُمَا يَدْخُلْ فَقُولَا لِرَبِّ ٱلْبَيْتِ: إِنَّ ٱلْمُعَلِّمَ يَقُولُ: أَيْنَ ٱلْمَنْزِلُ حَيْثُ آكُلُ ٱلْفِصْحَ مَعَ تَلَامِيذِي؟”

اتحبني ؟

مراحمه هي جديدة كل صباح

العمل الذي أعطيتني لاعمل قد أكملته

“إِذًا لَسْتَ بَعْدُ عَبْدًا بَلِ ٱبْنًا، وَإِنْ كُنْتَ ٱبْنًا فَوَارِثٌ لِلهِ بِٱلْمَسِيحِ.”

ٱنْتَظِرِ ٱلرَّبَّ. لِيَتَشَدَّدْ وَلْيَتَشَجَّعْ قَلْبُكَ، وَٱنْتَظِرِ ٱلرَّبَّ

شجعتني قوة في نفسي

الذي لي فإياه اعطيك

الله حنين ومسدد لكل احتياج بس مش عايزنا عايشين نعرفه للسبب ده بس

“كَٱلتُّفَّاحِ بَيْنَ شَجَرِ ٱلْوَعْرِ كَذَلِكَ حَبِيبِي بَيْنَ ٱلْبَنِينَ. تَحْتَ ظِلِّهِ ٱشْتَهَيْتُ أَنْ أَجْلِسَ، وَثَمَرَتُهُ حُلْوَةٌ لِحَلْقِي.”

“فَجَمَعَ بُولُسُ كَثِيرًا مِنَ ٱلْقُضْبَانِ وَوَضَعَهَا عَلَى ٱلنَّارِ، فَخَرَجَتْ مِنَ ٱلْحَرَارَةِ أَفْعَى وَنَشِبَتْ فِي يَدِهِ.

فَنَفَضَ هُوَ ٱلْوَحْشَ إِلَى ٱلنَّارِ وَلَمْ يَتَضَرَّرْ بِشَيْءٍ رَدِيٍّ”
‮‮أَعْمَالُ ٱلرُّسُلِ‬ ‭28:3, 5‬ ‭AVD‬

“لِأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ ٱللهُ ٱلْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ٱبْنَهُ ٱلْوَحِيدَ، لِكَيْ لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ ٱلْحَيَاةُ ٱلْأَبَدِيَّةُ. لِأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ ٱللهُ ٱبْنَهُ إِلَى ٱلْعَالَمِ لِيَدِينَ ٱلْعَالَمَ، بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ ٱلْعَالَمُ. اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لَا يُدَانُ، وَٱلَّذِي لَا يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لِأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِٱسْمِ ٱبْنِ ٱللهِ ٱلْوَحِيدِ.”

“ٱحْفَظْنِي مِثْلَ حَدَقَةِ ٱلْعَيْنِ. بِظِلِّ جَنَاحَيْكَ ٱسْتُرْنِي”
‮‮اَلْمَزَامِيرُ‬ ‭17:8‬ ‭AVD‬‬

“اِرْمِ خُبْزَكَ عَلَى وَجْهِ ٱلْمِيَاهِ فَإِنَّكَ تَجِدُهُ بَعْدَ أَيَّامٍ كَثِيرَةٍ.”
‮‮اَلْجَامِعَةِ‬ ‭11:1‬ ‭AVD‬‬

“أَنْتُمُ ٱلَّذِينَ لَا تَعْرِفُونَ أَمْرَ ٱلْغَدِ! لِأَنَّهُ مَا هِيَ حَيَاتُكُمْ؟ إِنَّهَا بُخَارٌ، يَظْهَرُ قَلِيلًا ثُمَّ يَضْمَحِلُّ.”
‮‮يَعْقُوبَ‬ ‭4:14‬ ‭AVD‬‬

“وَلَمَّا فَرَغَتِ ٱلْخَمْرُ، قَالَتْ أُمُّ يَسُوعَ لَهُ: «لَيْسَ لَهُمْ خَمْرٌ». قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «مَا لِي وَلَكِ يَا ٱمْرَأَةُ؟ لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ». قَالَتْ أُمُّهُ لِلْخُدَّامِ: «مَهْمَا قَالَ لَكُمْ فَٱفْعَلُوهُ».”
‮‮يُوحَنَّا‬ ‭2:3-5‬ ‭AVD‬‬

دايما جوانا فكره بنضحك فيها علي نفسنا ، اني أكيد في وقت من الأوقات حركز مع ربنا و حنتبه للابدية ، بس اليومين دول وقت استمتع فيه بحياتي و حريتي وشبابي ، بشوف يسوع موجود حوالي بس واحد من المدعوين في حياتي ، زي يسوع بيحضر الفرح ، بس لسه مختبرتش يسوع ، الي رافع راسي و يسوع الي بيغير شكل افراحي و بيتدخل علشان ينقذني من ورطتي و ازماتي ، فلسه العلاقة من بعيد ، من بره بره ، لسه مقبلتوش ومدخلتوش جوه قلبي ، كلمة ربنا النهارده بتدعونا ناخد خطوة اكتر جدية معاه ، ندعوه يحول المايه الي خمر جديدة ، احلي من اَي خمر (فرح) اختبرته قبل كده .. استثمر الوقت ده .. ارمي خبزك علي وجه المياه .. فانك تجده بعد ايّام كثيرة .. افتكر احنا منعرفش امر الغد .. الي في أيدينا بس .. هو النهارده .. هو اللحظة دي .. خلينا نكسبها لابديتنا وعلاقتنا معاه ..