Nach Genre filtern

RCI | العربية - بلا حدود

RCI | العربية - بلا حدود

بلا حدود | RCI

بلا حدود برنامج أسبوعي نقدّمه كل يوم جمعة مباشرة عبر موقعنا الالكتروني www.rcinet.ca/ar ، وأيضا عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب. يتضمّن البرنامج تقارير ومقابلات نعالج فيها شؤونا كنديّة سياسيّة واقتصاديّة واجتماعيّة وثقافيّة متنوّعة، فضلا عن الشؤون العربيّة من وجهة نظر محلّلين سياسيّين أخصّائيّين، كما نتناول أحوال الكنديّين من أصول عربيّة المنتشرين في مختلف المقاطعات الكنديّة.

98 - بلا حدود بمناسبة مرور 9 سنوات على بداية الأزمة التي تحوّلت إلى حرب في سوريا
0:00 / 0:00
1x
  • 98 - بلا حدود بمناسبة مرور 9 سنوات على بداية الأزمة التي تحوّلت إلى حرب في سوريا

    استمعواAR_Sans_limite-20200313-WEA15

    https://youtu.be/dkwSiGva95o

    أهلا بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نقدّمه كلّ يوم جمعة في الساعة الثانية والربع من بعد الظهر بتوقيت مدينة مونتريال.

    يمكنكم متابعة البرنامج مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقعنا الإلكتروني على العنوان التالي:

    www.rcinet.ca/ar

    أعدّ الحلقة ويقدّمها هذا الأسبوع كلّ من مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر وزبير جازي.

    ونستضيف اليوم كلّا من السيّدة عفراء جلبي الكاتبة والباحثة  الكنديّة السوريّة والأستاذ يوسف طربوش الناشط الكندي السوري و الرئيس المؤسّس لسوى SAOI ، مؤسّسة التضامن والتوجيه واساقبال المهاجرين، ونتناول معهما الأوضاع في سوريا مع مرور تسع سنوات على بداية الأزمة التي تطوّرت إلى حرب مدمّرة.

    ولم يكن أحد يتوقّع  أن الشرارة التي انطلقت من درعا عام 2011  ستتطوّر إلى حرب بل حروب، أوقعت الخراب والدمار، وتسبّبت بمقتل نحو من 400 ألف شخص وتشريد نصف السكّان بين نازحين في الداخل و لاجئين في الخارج.

    و في عام 2017، وصفت الأمم المتّحدة الأزمة الإنسانيّة في سوريّا بأنّها الأسوأ في العالم، وتسبّبت بآلاف القتلى والجرحى ونزوح الملايين عن ديارهم.



    ومع دخول الحرب عامها العاشر، حثّت الأمم المتّحدة "جميع الأطراف المتصارعة على ضمان حماية المدنيّين والمرافق المدنيّة بموجب التزاماتها بحسب القانون الإنساني الدولي.

    وتحوّلت سوريا  منذ تسع سنوات إلى ساحة تتصارع فيها جيوش دوليّة ومنظّمات جهاديّة، وينتقل الصراع من منطقة إلى أخرى، وهو دائر حاليّا في الشمال السوري في إدلب على الحدود مع تركيّا، وتسبّب بنزوح نحو من مليون شخص لتزداد الأزمة تفاقما.

    يقول الأستاذ يوسف طربوش إنّ الربيع العربي كان له دور في انطلا ق حركة الاحتجاج في سوريا التي تعاني على غرار العديد من دول المنطقة من أزمات اقتصاديّة واجتماعيّة وضعف في الديمقراطيّة.

    ومع انقسام قوى المعارضة واختلاف أجنداتها، وغياب الرؤية حول سوريّا التي تريدها، ووجود تيّارات معارضة مرتبطة تاريخيّا بالخارج، من بينها التيّارات الإسلاميّة، كلّ ذلك سرّع في التدخلات الخارجيّة كما قال الأستاذ طربوش.



    وتقول الكاتبة والباحثة عفراء جلبي إنّ الربيع العربي أعطى العالم كلّه وليس العالم العربي فسحب، الشعور بأنّه  سيحدث لهم ما حدث في أوروبا الشرقيّة وستكون هناك نقلات نوعيّة من دون خسائر كبيرة.

    وتشجّع السوريّون على ضوء الحركات التي أسقطت الرئيس المصري حسني مبارك والرئيس التونسي زين العابدين بن علي ولكنّهم أخطأوا عندما وثقوا بإرادة المجتمع الدولي كما قالت.

    وكانت هناك  لدى الشعب السوري إرادة قويّة  والتزام بالتحرّك السلمي  رغم غيابه عن الحركات المدنيّة والتحرّكات الديمقراطيّة حسب قول عفراء جلبي التي تشير إلى استفزاز   تعرّض له الشعب من قبل الاستخبارات في ظلّ نظام عسكري وأمني.

    ويتحدّث الأستاذ يوسف طربوش عن تدخّل خليجي و أميركي وتركي وإسرائيلي في الوضع السوري الداخلي ، وعن دعم خليجي لجبهة النصرة  عندما سيطرت على بعض أجزاء سوريّا.

    وبعد أن أضبح جزء كبير من الأراضي السوريّة تحت سيطرة العصابات المسلّحة، طلبت الحكومة السوريّة  عام 2015 أن تتدخّل روسيا وإيران، بموجب الاتّفاقات الدوليّة، وأدّى التدخّل إلى إنقاذ سوريّا من يد التنظيم المسمّى الدولة الإسلاميّة "داعش" كما قال الناشط الكندي السوري يوسف طربوش.

    وكان أمام الشعب السوري أن يختار بين نظام غير ديمقراطي فيه فسساد ومحسوبيّات و بين الانتقال إلى دولة "إسلاميّة داعشيّة" كما يقول يوسف طربوش.

    و تشير السيّدة عفراء جلبي إلى أنّ الشعب السوري لم يكن يريد أن يأتي بداعش عندما بدأ الانتفاضة، وداعش لم تكن أصلا موجودة بعد كما قالت، وكانت المعارضة ترفع شعارات تدعو فيها إلى الحريّة والكرامة.

    وتضيف بأنّ النظام أطلق من السجون كلّ المتشدّدين والسلفيّين في بداية الحراك، وأختفى الكثير من الناشطين الذين رفعوا شعارات التعايش والحريّة.

    والمقابلة بأكملها متوفّرة عبر موقعنا الإلكتروني .

    Fri, 13 Mar 2020 - 42min
  • 97 - بلا حدود: إنجازات وتحدّيات في يوم المرأة العالمي

    استمعواAR_Sans_limite-20200306-WEA15

    https://youtu.be/JSaDcnh9CzA

    أهلا بكم في برنامجنا الأسبوعي "بلا حدود" الذي نقدّمه كلّ يوم جمعة في الثانية والربع من بعد الظهر بتوقيت مدينة مونتريال.

    نقدّم البرنامج مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقعنا الإلكتروني على العنوان التالي:

    www.rcinet.ca/ar

    حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وكوليت ضرغام وفادي الهاروني وزبير جازي.

    نتناول هذا الأسبوع قضايا المرأة عشيّة يومها العالمي الذي يجري الاحتفال به في الثامن من آذار مارس من كلّ سنة.

    ونستضيف اليوم كلّا من  نسرين اليحيا المديرة العامّة لمشاريع التوظيف ورئيسة اللجنة الاستشاريّة للوافدين الجدد، ونوال ناجي مؤسّسة مسيرة الأمل في مونتريال  لتقديم الدعم المعنوي والنفسي للمصابين بالسرطان .

    ويأتي الاحتفال باليوم العالمي للمرأة  هذه السنة  بعد 25 عاما على مؤتمر  بكين العالمي الرابع المعني بالمرأة، الذي تمّ خلاله اعتماد منهج عمل هو بمثابة "شرعة حقوق المرأة" حسب الموقع الإلكتروني للمنظّمة الدوليّة.

    وتؤكّد المنظّمة أنّ العام 2020 "محوريّ للنهوض بالمساواة بين الجنسين في كلّ أنحاء العالم، وحشد العمل العالمي من أجل حقوق الإنسان لجميع النساء والفتيات".

    واليوم العالمي للمرأة مناسبة للاحتفال بالعديد من الإنجازات التي تمّ تحقيقها على مدى عقود، ولتسليط الضوء في الوقت عينه على التحدّيات الكثيرة التي تواجه النساء حول العالم.

    نسرين اليحيا (إلى اليمين) رئيسة اللجنة الاستشاريّة للوافدين الجدد ونوال ناجي مؤسّسة عرض الأمل لتقديم الدعم المعنوي للنساء المصابات بالسرطان/RCI

    فمن العنف الزوجي والمنزلي إلى عدم الإنصاف في الأجور بينها وبين الرجل، إلى الاستغلال الجنسي الذي تتعرّض له العديد من النساء والفتيات والذي شجّعت حملة "أنا أيضا" الكثير منهنّ على البوح عن معاناتهنّ، فضلا عن تحدّي التمثيل السياسي و الوصول إلى مراكز صناعة القرار.

    وإذا كانت المرأة قد قطعت شوطا بعيدا إلى الأمام على صعيد نيل حقوقها، إلّا أن أوضاعها تتفاوت من دولة إلى أخرى، ومن منطقة إلى أخرى من العالم.

    فهي ما زالت تفتقر في بعض الدول النامية إلى أبسط الحقوق، بما فيها  حقّ الحصول على الرعاية الصحيّة والتعليم والانخراط في سوق العمل، وحرمانها من حقوقها الماديّة و حضانة أطفالها في حالات الطلاق.

    وهنا في كندا، تواجه المرأة المهاجرة  ولا سيّما الواصلة حديثا تحدّيات في التأقلم مع مجتمع جديد وثقافة وعادات جديدة مختلفة عمّا ألفته في الوطن الأمّ.

    تقول نسرين اليحيا إنّ كل يوم يجب أن يكون يوما للاحتفال بالمرأة ،  بالأمّ والصديقة والزوجة والأخت، التي ترافق الجميع كلّ يوم في حياتهم.

    وتوافقها الرأي نوال ناجي وترى أنّه ينبغي كذلك الاحتفال بالرجل الذي يساند المرأة في مسارها في كافّة المجالات.

    وقد أسّست نوال ناجي "عرض الأمل" الذي تحييه لتقديم الدعم  المعنوي والنفسي للمرأة المصابة بالسرطان.

    وقد عانت شخصيّا من المرض وأدركت أهميّة الحصول على الدعم في تلك الفترة العصيبة.

    وتركّز في "عرض الأمل" على الترفيه وتقدّم عروض أزياء و موسيقى وغناء وماكياج، ويشكّل العرض أيضا مناسبة للتواصل وربط شبكة صداقات بين المشاركين فيه.

    وتختلف مسيرة اندماج المرأة المهاجرة تبعا لظروف وصول كلّ واحدة إلى كندا كما تقول نسرين اليحيا، وتضيف أنّ انخراط المرأة في سوق العمل أكثر سهولة من الرجل بسبب المرونة التي تتمتّع بها ولتتمكّن من تحقيق كيان الأسرة.

    وقد نجحت المرأة العربيّة إلى حدّ بعيد في المجتمع الكندي بفضل جهودها من جهة  ولأنّ المجتمع في كندا وكيبيك من الجهة الأخرى  يثمّن الكفاءات والمهارات بغضّ النظر عن انتماء صاحبها العرقي أو الإثني أو الديني.

    والتحدّي مزدوج بالنسبة للمرأة المهاجرة لأنّها مهاجرة وأمّ أيضا كما تقول نسرين اليحيا مديرة مركز موارد التشغيل في مونتريال ورئيسة اللجنة الاستشاريّة للوافدين الجدد .

    وترى نوال ناجي أنّ البعد عن الأهل والأصدقاء صعب بالأساس بالنسبة للمرأة المهاجرة ويزداد صعوبة في حال المرض، لأنّ المريض يحتاج لأن يكون محاطا بأهله في هذه المرحلة.

    وتقول نوال ناجي إنّ تجربتها ولّدت لديها حبّ مساعدة النساء المريضات وتعزيز ثقتهنّ بأنفسهنّ.

    والمرأة العربيّة المهاجرة أعطت الكثير للمجتمع الكندي وحقّقت الكثير من النساء النجاحات على أكثر من مستوى.

    Fri, 06 Mar 2020 - 41min
  • 96 - بلا حدود: د. خالد الخيري الإدريسي يشرح تطوّرات فيروس كورونا

    استمعواAR_Sans_limite-20200228-WEA15

    https://youtu.be/bBOKeEEJcjk

    نرحّب بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نتحدّث فيه اليوم عن وباء فيروس كورونا مع ارتفاع عدد الإصابات في أكثر من دولة حول العالم.

    نقدّم البرنامج كلّ يوم جمعة في الثانية والربع من بعد الظهر بتوقيت مدينة مونتريال.

    يمكنكم متابعة البرنامج مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقعنا الألكتروني على العنوان التالي:

    www.rcinet.ca/ar

    حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر وزبير جازي.

    ونستضيف عبر الهاتف من تورونتو الدكتور خالد الخيري الإدريسي، طبيب القلب والشرايين، ونتناول معه آخر المستجدّات مع تفشّي وباء فيروس كورونا، وإجراءات الوقاية المتّخذة لاحتواء انتشاره.

    وتوسّعت دائرة انتشار الفيروس خارج حدود الصين،وأفيد عن حالات إصابة في نحو 50 بلدا، من بينها  كوريا الجنوبيّة وإيطاليا وإيران بصورة أكثر حدّة.

    وتحلّ كوريا الجنوبيّة في المرتبة الثانية بعد الصين من حيث عدد الإصابات التي تجاوزت 2300 حالة.

    وفي الصين، أودى الفيروس بحياة 2682 شخصا  في إقليم هوبي منذ أن ظهرت أولى الحالات في مدينة ووهان في كانون الأوّل ديسمبر الفائت.



    كما ظهرت حالات إصابة في كلّ من دولة الإمارات  وسلطنة عمان والعراق ولبنان والجزائر ومصر، وفي اسبانيا وسويسرا وبريطانيا و نيجيريا.

    وفي كندا، أفيد عن 14 إصابة من بينها حالة في مقاطعة كيبيك و7 حالات في أونتاريو و6 حالات في بريتيش كولومبيا.

    وفي مراجعة لتقييم تهديد فيروس كورونا، قالت منظّمة الصحّة العالميّة اليوم إنّ مستوى التهديد أصبح مرتفعا للغاية، وهناك احتمالات في أن يتحوّل الفيروس إلى وباء عالمي حسب المدير العام للمنظّمة تيدروس غيبرييسوس.

    وحثّت المنظّمة كافة الدول على التحرّك بسرعة لوقف انتشار الفيروس.

    وتراقب السلطات الصحيّة حول العالم تطوّرات المرض وتتّخذ إجراءات وقائيّة وتستعدّ لاحتمال تفشّي الوباء، واتّخذ البعض منها إجراءات صارمة.

    فقد اعلنت إيران اليوم عن إلغاء صلاة الجمعة في طهران وعدد من المدن لاحتواء تفشّى الفيروس، وأعلنت السعوديّة عن تعليق دخول اراضيها بهدف تأدية مناسك العمرة،  وأعلنت اليابان عن إقفال كافّة المدارس الابتدائيّة والثانويّة مؤقّتا حتّى عطلة الربيع التي تبدأ نهاية شهر آذار مارس.

    واليوم، قال الأمين العام للأمم المتّحدة أنطونيو غوتيريش إنّ الوقت ليس للذعر ولكن لإكمال الجهوزيّة. ونقل عن مدير عام منظّمة الصحّة العالميّة تيدروس غبرييسيوس قوله إنّ العدوّ الأكبر ليس الفيروس بل الخوف والشائعات والوصم.

    يؤكّد د. خالد الخيري الإدريسي في حديثه للقسم العربي على أهميّة التدقيق في الاخبار وعدم الأخذ بالشائعات ويضيف أنّه كان متوقّعا أن ينتشر الفيروس بصورة أكبر نظرا لسهولة التنقّل وتنقّل المرضى وحاملي الفيروس.

    والوضع جيّد عالميّا حسب قوله نظرا لإجراءات الوقاية المطبّقة دوليّا، والمهمّ كما قال المسؤولون الأمميّون الوقاية أوّلا وآخرا.

    ومن المككن أن تظهر  أعراض المرض من جديد على مصاب كان قد شُفي منه، والأمل  كما يقول د. خالد الخيري الإدريسي هو في أن يتمّ  تطوير لقاح قريبا.

    ويؤكّد طبيب القلب والشرايين د. خالد الخيري الإدريسي  أنّ الوقاية ليست من مسؤوليّة الدولة فحسب وإنّما من مسؤوليّة االشعب أيضا الذي يعرف جيّدا عاداته ويعرف طرق انتقال الفيروس وعليه أن يعمل على تجنّبها.

    وليس من اختصاصه كما يقول  التعليق على ما يتناقله البعض من أنّ الفيروس يندرج في إطار الحرب البيولوجيّة، والأمر من اختصاص المراجع العسكريّة.

    وكلّ ما يجري التداول به حول علاجات لفيروس كورونا مثل تناول الثوم والعلاج بالكحول وسوى ذلك  من شائعات غير علمي و لا أساس له من الصحّة

    ويدعو د. خالد الخيري الإدريسي طبيب القلب والشرايين إلى تجنّب الأماكن المزدحمة قدر الإمكان ويؤكّد ويكرّر على أهميّة الوقاية لأنّها خير من العلاج.

    والمقابلة بأكملها مع د. الإدريسي متوفّرة على موقعنا الالكتروني.


    window.jQuery || document.write('

    Fri, 28 Feb 2020 - 34min
  • 95 - بلا حدود: الذكرى الأولى للحراك الشعبي في الجزائر

    استمعواAR_Sans_limite-20200221-WEA15

    https://youtu.be/196nPZ3-tIA

    أهلا بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نخصّصه اليوم للحراك في الجزائر بعد مرور عام على انطلاقه.

    يمكنكم متابعة البرنامج مباشرة في الثانية والربع من بعد ظهر الجمعة بتوقيت مدينة مونتريال عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقع إذاعتنا الالكتروني على العنوان التالي:

    www.rcinet.ca/ar

    حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر وزبير جازي.

    ونستضيف كلّا من الناشطة الحقوقيّة الجزائريّة فتيحة غازي والطالبة الكنديّة الجزائريّة فاتن بلخاتمي في الذكرى الأولى لانطلاق الحراك في الجزائر.

    ففي الثاني والعشرين من شباط فبراير من العام الفائت 2019 انطلقت حركة احتجاج ضخمة لرفض ترشيح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة.

    و توسّعت رقعة الاحتجاج مع الوقت وازدادت أعداد المحتجيّن الذين انضمّت إليهم شرائح عديدة من المجتمع، من الطلبة  والقضاة والمحامين والمعلّمين والصحفيّين، فضلا عن مشاركة ملحوظة للمرأة الجزائريّة.

    واستمرّت المظاهرات بعد استقالة الرئيس بوتفليقة  في إبريل نيسان، وتحوّلت المطالب إلى دعوة لإسقاط كافّة رموز النظام.

    وتولّى الرئاسة بشكل مؤقّت الرئيس عبد القادر بن صالح، الذي دعا إلى الحوار لحلّ الأزمة التي تتخبّط فيها البلاد.

    وأسفرت الانتخابات الرئاسيّة التي جرت في كانون الأوّل ديسمبر عن فوز عبد المجيد تبّون، الذي دعا إلى الحوار وقال إنّه يمدّ يده للحراك.

    الناشطة الحقوقيّة الجزائريّة فتيحة غازي (إلى اليسار) والطالبة الكنديّة الجزائريّة فاتن بلخاتمي/RCI

    و لم تلق دعوته ارتياح المحتجّين الذي اعتبروه من بقايا نظام بوتفليقة، واستمرّت الاحتجاجات على زخمها ولا تزال.

    وهنا في مونتريال، يشارك أبناء الجالية الجزائريّة منذ انطلاق الحراك في مسيرات تضامن مع الوطن الأمّ.

    وتنظّم الجالية أنشطة يومي السبت والأحد لإحياء الذكرى، من بينها مسيرة في وسط مونتريال باتّجاه القنصليّة الجزائريّة.

    تقول الطالبة فاتن بلخاتمي إنّها تشارك منذ اليوم الأوّل للحراك في المظاهرات  التي تجري في مدينة مونتريال كلّ  يوم سبت، وتفخر بمشاركة أبناء الجالية من شباب وطلّاب ومن مختلف فئات الأعمار فيها.

    ويشعر الجميع بالضغوط التي يعانيها الجزائريّون في الداخل، والجالية مستمرّة في دعمها للشعب الجزائري.

    وتقول الناشطة الحقوقيّة فتيحة غازي إنّ الحراك قرّب الجزائريّين من كلّ الفئات.

    وتثمّن دور المرأة الجزائريّة ودور الشباب في الحراك، وتضيف بأنّ حركات الاحتجاج كسرت حاجز الخوف لدى الجزائريّين الذين خرجوا إلى الشارع ويثابرون في ثورتهم أيّا كانت الظروف.

    وأهداف الثورة السلميّة تعدّت الدعوة إلى إلغاء الانتخابات والهدف إرساء دولة القانون.

    ويصعب بالتالي حسب قولها تقييم الثورة في هذه المرحلة وبعد سنة فقط على انطلاق الحراك، وهناك معارك مستمرّة يمكن تقييمها مرحليّا كما تقول فتيحة غازي.

    والمقابلة بأكملها مع الضيفتين متوفّرة على موقعنا الالكتروني.

    Fri, 21 Feb 2020 - 44min
  • 94 - بلا حدود مع أحمد عيسيوي مؤسّس مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال

    استمعواAR_Sans_limite-20200214-WEA15

    https://youtu.be/MO15OIHqnwY

    نرحّب بكم في برنامجنا الأسبوعي بلا حدود الذي نقدّمه كلّ يوم جمعة في الثانية والربع من بعد الظهر  بتوقيت مدينة مونتريال.

    لمن يودّ متابعة البرنامج، نقدّمه مباشرة عبر موقعي فيسبوك ويوتيوب وعبر موقع إذاعتنا على العنوان التالي: 

    www.rcinet.ca/ar

    حلقة هذا الأسبوع من إعداد وتقديم مي أبو صعب وفادي الهاروني وسمير بن جعفر وزبير جازي.

    نستضيف اليوم الأستاذ أحمد عيسوي مؤسّس ومدير مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال.

    المهرجان في نسخته الثانية في مونتريال ، ويستمرّ من 13 إلى 21 آذار مارس ، ويهدف للترويج للثقافة التونسيّة وتعريف الكنديّين بالفنّ والفنّانين التونسيّين.



    تحدّيات الإعداد للمهرجان  ليست بالسهلة، من استقدام الفنّانينإلى كندا مرورا  بالىبحث عن صالات لاستضافة العروض، والترويج للمهرجان  واجتذاب أبناء الجالية التونسيّة والجاليات العربيّة والكنديّين بالإجمال، لحضور الحفلات.

    والمهمّ  أيضا كما يقول أحمد عيسيوي، التعريف بالفنّانين التونسيّين والمغاربة والعرب على الساحة الكنديّة والكيبيكيّة.

    ويطمح المهرجان في السنوات المقبلة لاجتذاب فنّانين من المشرق أيضا.

    مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال في نسخته الثانية/Nuits de Carthage à Montréal

    والجالية التونسيّة صغيرة العدد في مونتريال، ويصعب اختيار فنّانين وانماط موسيقيّة وغنائيّة ترضي الجميع كما يقول أحمد عيسيوي الذي يتحدّث عن مسؤوليّة في اختيار الفنّانين المشاركين في المهرجان.

    ويثني على عمل فريق المتطوّعين الذين يتفانون في سبيل إنجاح المهرجان، ويضيف بأّن المهرجان حصل على دعم من الحكومة التونسيّة.

    وفي مونتريال، لا يمكن لأيّ مهرجان التقدّم بطلب للحصول علىالدعم المالي إلأّ بعد ثلاث سنوات، وبعد أن يكون المهرجان قد أثبت استمراريّته.

    ويضيف بأنّه أخذ العبرة من نسخة العام الماضي، ولكنّ التحديات كبيرة، وتسهل مواجهتها بالاتّحاد والتعاون والعمل الدؤوب.

    والمقابلة بأكملها مع مؤسّس ومدير مهرجان ليالي قرطاج في مونتريال أحمد عيسيوي متوفّرة على موقعنا الالكتروني وعلى موقعي فيسبوك ويوتيوب.



    window.jQuery || document.write('

    Fri, 14 Feb 2020 - 44min
Weitere Folgen anzeigen